على الرغم من ارتفاع النفط و انضمام السوق السعودي لمؤشرات الاسواق الناشئة إلا أن النظرة السلبية لا تزال هي المسيطرة على تداولات السوق السعودي منذ القمة المتكونة 16 يوليو الماضي، والذي انهى بها المؤشر اتجاهه الصاعد بوتد مع انحسار في زخم الحركة الإيجابي - اعقبه هبوط تجاوز المتوسط المتحرك 100 يوم إلى قاع (دعم) الوتد عند مستويات 7800 والذي حاول تعويض بعضا من خسائره قبل اختراقه وصولا إلى مستوياته الحالية عند 7719.1
فنيا تزيد احتمالات تجاوز مستويات 7660 مع استمرار الضغط السلبي حيث تمثل تلك المستويات 50% تصحيح فيبوناشي لموجة الصعود القادمة، وهذا قد يمد موجة الهبوط الحالية إلى مستويات 7430 والتي تمثل 61.8% منها
فنيا تزيد احتمالات تجاوز مستويات 7660 مع استمرار الضغط السلبي حيث تمثل تلك المستويات 50% تصحيح فيبوناشي لموجة الصعود القادمة، وهذا قد يمد موجة الهبوط الحالية إلى مستويات 7430 والتي تمثل 61.8% منها